Thursday, November 6, 2008

.. يقولون

: إنهم يقولون

إن ما تتوقعه، بكل ثقة، إيجابيا كان أم سلبيا، سيصبح واقعك يوما ما ... ، فعندما تتوقع – بثقة - حدوث أحداث إيجابية، ستجدها تحدث فعلا. إذا توقعت بكل قوة أن مصيبة ما ستحل بك، فظنك عادة لا يخيب.

فكل ما أنت عليه في حياتك اليوم هو نتيجة جذبك له بطريقة تفكيرك.

: يؤكدون هذه النظرية فيقولون

(إنه من الممكن أن نتوقع أحسن الأشياء لأنفسنا رغم الظروف السيئة ولكن الواقع المدهش هو أننا حين نبحث ونتوقع شيئاً جيداً فإننا غالباً ما نجده !!)

صدق هذا أو لا تصدق

!!!!

أيا كان ماستصدقه أو لا تصدقه

فإنها دعوة مفتوحة لأن تحلم بإشراق

لا تضع جمركاً على أحلامك

فهي لن تكلفك شيئا

بل ستكون منهاجا لقول النبي الكريم : تفاءلوا بالخير تجدوه

4 comments:

Anonymous said...

أنا من أنصار التفاؤل جدا
إلى أبعد درجة
لدرجة ان اصحابي كانو بيقولولي "متفائل " لكن الواحد بدأ الزهق مش هاقول التشاؤم يدخل للواحد جامد

شكرا على الموضوع

وليه ملحوظة هيه منتشرة
وعشان كده أنا هاقولها

"تفاءلوا بالخير تجدوه " ده مش حديث

جزاكم الله خيرا

A m A n y said...

مرحبا بحضرتك
أعتقد بفعل العوامل المحيطة مهما كان مقدار التفاؤل بيبدأ المعدل يقل يقل إلى أقل درجة

الله المستعان إننا نأمل الخير دايما بحسن ظنا به سبحانه

أما عن الحديث الشريف .. أول مرة أسمع أنه ليس حديث عن النبي .. سأبحث في هذا الأمر إن شاء الله

Anonymous said...

تفكيرنا في الأشياء الإيجابيه أو أحلامنا الطموحه بيكون مثابة شرارة بدأ الإنطلاقه لتحقبق الحلم ده ... مش معقول في واحد نجح كده بالصدفه من غير ما يكون في الأول كان عنده حلم بالنجاح


كلماتك تبعث فينا دافع للتفاؤل

:)

A m A n y said...

بما أن التفكير بطموح هو شرارة ، دائما نقول أن معظم النار من مستصغر الشرر
بمعنى أن الإنطلاقة القوية تكون بمجرد دفعة صغيرة عند البداية

جزاكم الله خيرا
:)

أنا مش عرفت مين
Anonymous